أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الإثنين في 4 آذار 2024

النهار

قال سياسي بارز من باب الدعابة السياسية: هل شاهدتم “وزير السويد” في برنامج تلفزيوني قبل ايام حيث ظهر ان لا علاقة له بكل ما اصاب اقتصاد لبنان وانهيار ماليته وقد نفض يديه من كل ما حصل، واعلن براءته من كل ما تم اتخاذه من خيارات مالية خاطئة هو وصاحب القرار الاول في الحكومات التي تمثل فيها فريقه السياسي.

أفاد خبير في شؤون الجامعة أن رئيس اللبنانية لم يسمع النصيحة بان مرسوم التفرغ لن يمر كما اعده بـ 1800 استاذ. وقال: وزير التربية سيحيل الملف الى مجلس الوزراء، والاحزاب سترفض التفريغ بحالته الراهنة، وسيغسل الوزير عباس الحلبي يديه من دم الاساتذة الموعودين.

يشكو مواطنون من ارتفاع مبالغ فيه في فواتير مؤسسة كهرباء لبنان إذ غاب المراقبون في غير منطقة لسنتين وأكثر ثم عادوا ليسجلوا أرقام العدادات دفعة واحدة مما رتب على الناس مبالغ لا قدرة لهم عليها.

البناء

تقول مصادر إعلامية غربية إن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات إلى غزة عملية هوليودية لخلق الإيحاء الداخلي في الغرب بالاهتمام بالشأن الإنساني، رغم أن كل الإنزالات تعادل حمولة ثلاث شاحنات والإيحاء بعدم الخضوع للإرادة الإسرائيلية، بينما الحقيقة هي أن تفادي فتح معبر رفح هو أكبر التزام بالشروط الإسرائيلية، خصوصاً أن الإنزال الجوي يساهم في خلق الفوضى ودفع الناس للتنافس والتقاتل على الوصول إلى المساعدات ويضمن تجاوز المرجعيات المحلية التي تمثل المقاومة، بعدما فشل الاحتلال في إنشاء هيئات بديلة.

تقول مصادر إعلامية في قوى المقاومة إن توافقاً بين قيادات محور المقاومة محوره دعم أي قرار تتخذه قيادة المقاومة في غزة في التعامل مع المفاوضات الجارية تحت عنوان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ضمن اتفاق شامل أو جزئي سوف يظهر في التعامل الإعلامي مع المسار التفاوضيّ بصورة تأخذ بالاعتبار عدم وضع شروط أو ضوابط لتقييم أي اتفاق، لأن المعيار الوحيد هو ما ترضاه المقاومة في غزة، واعتبار دور جبهات المساندة مصدر إسناد تفاوضيّ للمقاومة في غزة وفق معادلة وقف النار في غزة يعني وقف النار في سائر الجبهات.

الأخبار

رغم الجهود المكثفة التي بذلتها النائبة ستريدا جعجع، والأوامر التي وُجّهت إلى منسقي المناطق للحشد للقدّاس الذي أقامه حزب القوات اللبنانية، السبت الماضي في كسروان، لمناسبة الذكرى السنوية الثلاثين لتفجير كنيسة سيدة النجاة – زوق مكايل، لم يتجاوز الحضور الـ ٥٠٠ شخص، وسط غياب عدد من أعضاء تكتل الجمهورية القوية، أبرزهم النواب: جورج عدوان، طوني حبشي، جهاد بقرادوني، غادة أيوب وبيار أبو عاصي. وقد حرصت جعجع على إضفاء احتفالية خاصة على مشاركتها، فدخلت الى الكنيسىة برفقة الأمين العام للحزب إميل مكرزل، وسارت وراءها أفواج كشفية، وذلك بعد اكتمال الحاضرين من نواب وحزبيين ورجال دين.

في لقاءات «المعارضة» التي تُعقد كل ثلاثاء في بيت الكتائب في الصيفي، ويحضرها مستقلون والنائبان القواتيان: جورج عقيص وغسان حاصباني، يحرص رئيس حزب الكتائب سامي الجميل على إظهار اهتمام خاص بعقيص، فيتوجّه إليه بالكلام والنقاش حصراً، فيما يتعمّد تجاهل حاصباني الذي يبدي استياءً كبيراً من الأمر.

Scroll to Top