الجمهورية
أبدى نائب في تكتل مستقل قلقه من حصول اتفاقات من “تحت الطاولة” بإيعاز خارجي، لتعديل تصويت بعض الكتل النيابية ، وقال: “إذا صار هيك منكون أكلنا الضرب”.
أبدى مسؤول حزبي اعتقاده بأنه اذا كان البعض ينتظر انتخاب رئيس الجمهورية قبل التوافق على كيفية تطبيق القرار 1701، وقبل وقف القتال في غزة، “بيكونوا غلطانين”.
نُقل عن مسؤول كبير قوله: إن لم ننتخب رئيساً في هذه الفترة فقد لا تتوفر أمامنا مثل هذه الفرصة تِبعاً لما قد يطرأ من مستجدات ومتغيّرات في المنطقة.
اللواء
تحاول دولة كبرى استعادة دبلوماسية تخصُّها، بالتفاوض تحت النار، لتحقيق أهداف بعيدة، بلا قتال..
يتجه تكتل مسيحي الى رفض أي لقاء يشتمُّ منه طلب سحب مرشحه من السباق الرئاسي.
لم يُعرف بعد ما إذا مرسوم ترفيع وتعيين أحد الضباط رئيساً للأركان ليقوم بدوره في حال غياب قائد الجيش صدر أو سيصدر!
البناء
توقفت مصادر إعلاميّة أمام اقتطاف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لفقرة من استطلاع الرأي الذي أجري في أميركا بالتعاون بين شركة هاريس وجامعة هارفرد يقول إن 80 % من الأميركيين يؤيدون «إسرائيل» وكأن هناك تحوّلاً في الرأي العام لصالح «إسرائيل». والسؤال موجّه لصالح «إسرائيل» ومكرّر في خمسة استطلاعات رأي منذ طوفان الأقصى. ويقول «في صف مَن تقف «إسرائيل» أو حماس؟». والجواب «إسرائيل» 80 – 84% لكن هناك أيضاً في الاستطلاعات الخمسة تأكيد من 48 – 51% من الشباب الأميركي على تأييد زوال «إسرائيل»، وهناك أيضاً 60 -63 % من الأميركيين يؤيدون وقف النار.
حصل موقع إعلاميّ على صور زيارات عدد من نواب من جماعة 14 آذار ونواب التغيير خلال فترة ما قبل الانتخابات في زيارات لقيادات حزب الله طلباً للدعم الانتخابي مقابل وعود سياسية بالتعاون وفق عروض تتصل بالموقف من المقاومة وسلاحها. ومع الصور توجد رسائل نصيّة من البعض لمسؤولين في الحزب بالاتجاه ذاته. وهؤلاء اليوم يتحدّثون عن حزب الله كطرف هامشيّ وينكرون وزنه التمثيليّ بل وحجمه المؤثر في المعادلات، ويتطاول بعضهم على رموز الحزب الذي يتمسّك بعدم الردّ على هؤلاء.